منتديات شباب بيك برعايه صابر ومطاريد | |
سبحان الله وبحمده سبحان الله العطيم تحيه لشهداء مصر الاعـــــــــــــزاء *القصاص القصاص * للى *اقتلو اخوتنا بالرصاص* استنا شويا لو سمحت لمشاهد الشهداء الشهيد: اسلام الشهيد :كريم بنونه . الشهيد : سيف محمد عبدالمنعم حسنين 20 سنة
Ibrahim Abdel-Satar 22 المصدر : Age: 34 Occupation: Police Officer (Major), Modereyet Amn El Qaliubeya Where: Shobra El Kheima |
تصويت | | هل انت موافق على مايجرى الان فى مصر | نعم | | 71% | [ 5 ] | لا | | 14% | [ 1 ] | الى حد ما | | 14% | [ 1 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 7 |
|
|
| الفاروق عمر بن الخطاب | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مراقب شباب بيك Admin
عدد المساهمات : 84 تاريخ التسجيل : 29/07/2010
| موضوع: الفاروق عمر بن الخطاب 2010-07-31, 4:28 am | |
|
عمر بن الخطاب، ثاني الخلفاء الراشدين، ومن أصحاب الرسول محمد، الملقب ب "الفاروق"، ووفقاً للعقيدة السنيّة؛ هو أحد العشرة المبشرين بالجنة ، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. ويعد أوّل من عمل بالتقويم الهجري. في عهده فتحت العراق ومصر وليبيا والشام وفلسطين، وصارت القدس تحت ظل الدولة الإسلامية والمسجد الأقصى ثالث الحرمين الشريفين تحت حكم المسلمين لأول مرة. وفي عهده قضى على أكبر قوتين عظمى في زمانه؛ دولة الروم ودولة الفرس هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي [1] بن غالب [2] بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهو عمّ زيد بن عمرو بن نفيل الموحد على دين إبراهيم.
أمه حنتمة بنت هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهي ابنة عمّ كلاًّ من أم المؤمنين أم سلمة والصحابي خالد بن الوليد. يجتمع نسبها مع النبي محمد بن عبد الله في كلاب بن مرة[
لقبه "الفاروق" وكنيته "أبو حفص"، ويرجع سبب إطلاق المسلمين السنة لقب "الفاروق" على عمر ابن الخطاب، لأنه حسب الروايات أنه أظهر الإسلام في مكة المكرمة وكان الناس يخافونه، فيعتبرون أن فرق الله به بين الكفر والإيمان وإن كان الشيعة يرون أن من لقب بـ "الفاروق" من قبل النبي محمد بن عبد الله هو علي بن أبي طالب.[4] وكان منزل عمر في الجاهلية في أصل الجبل الذي يقال له اليوم جبل عمر، وكان اسم الجبل في الجاهلية العاقر، وكان عمر من أشراف قريش، وإليه كانت السفارة فهو سفير قريش، فإن وقعت حرب بين قريش وغيرهم بعثوه سفيراً
ولد بعدعام الفيل وبعد مولد الرسول بثلاث عشرة سنة[7]. نشأ في قريش وامتاز عن معظمهم بتعلم القراءة. عمل راعياً للإبل وهو صغير وكان والده غليظاً في معاملته[8]. وكان يرعى لوالده ولخالات له من بني مخزوم. وتعلم المصارعة وركوب الخيل والفروسية، والشعر. وكان يحضر أسواق العرب وسوق عكاظ ومجنة وذي المجاز، فتعلم بها التجارة[9]، وأصبح يشتغل بالتجارة، فربح منها وأصبح من أغنياء مكة، ورحل صيفاً إلى بلاد الشام وإلى اليمن في الشتاء، واشتهر بالعدل كان عمر بن الخطاب أبيض البشرة تعلوه حمرة، وقيل أنه صار أسمر في عام الرمادة حيث أصابته مع المسلمين مجاعة شديدة[بحاجة لمصدر]. وكان حسن الخدين، أصلع الرأس. له لحية مقدمتها طويلة وتخف عند العارضيان وقد كان يخضبها بالحناء وله شارب طويل [11].
أما شاربه فقيل أنه كان طويلاً من أطرافه وقد روى الطبراني، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا إسحاق بن عيسى الطباع قال رأيت مالك بن أنس وافر الشارب فسألته عن ذلك فقال حدثني زيد بن أسلم عن عامر بن عبد الله بن الزبير أن عمر بن الخطاب كان إذا غضب فتل شاربه ونفخ [12].
كان طويلاً جسيماً تصل قدماه إلى الأرض إذا ركب الفرس يظهر كأنه واقف وكان أعسراً سريع المشي. وكان قوياً شجاعاً ذا هيبة. أسلم عمر بن الخطاب في ذي الحجة من السنة السادسة من البعثة [19] وذلك بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب بثلاث أيام [20]، وقد كان عمره يوم بعث النبي محمد بن عبد الله ثلاثين سنة، أو بضعاً وعشرين سنة، على اختلاف الروايات. وقد سبقه إلى الإسلام تسعة وثلاثون صحابياً فكان هو متمماً للأربعين [بحاجة لمصدر]، ووفق المصادر السنية فإنه قد استجاب الله به دعوة الرسول محمد بن عبد الله، إذ قال: «اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب
بحسب الرواية المشهورة لدى السنة، لم يهاجر أحد من المسلمين إلى المدينة المنورة علانية إلا عمر بن الخطاب، حيث لبس سيفه ووضع قوسه على كتفه وحمل أسهما وعصاه القوية، وذهب إلى الكعبة حيث طاف سبع مرات، ثم توجه إلى مقام إبراهيم فصلى، ثم قال لحلقات المشركين المجتمعة: "شاهت الوجوه، لا يُرغم الله إلا هذه المعاطس، من أراد أن تثكله أمه ويوتم ولده أو يرمل زوجته فليلقني وراء هذا الوادي". فلم يتبع أحد منهم إلا قوم مستضعفين أرشدهم وعلمهم ومضى [22].
لكن ورد في طبقات ابن سعد: أن عمر بن الخطاب تواعد سراً مع عياش ابن أبي ربيعة للخروج إلى المدينة المنورة عند إضاءة بني غفار، ولم يخرج علانية [23].
ووصل عمر المدينة المنورة ومعه ما يقارب العشرين شخصاً من أهله وقومه، منهم أخوه زيد بن الخطاب، وعمرو وعبد الله أولاد سراقة بن المعتمر، وخنيس بن حذافة السهمي زوج ابنته حفصه، وابن عمه سعيد بن زيد أحد المبشرين بالجنة. ونزلوا عند وصولهم في قباء عند رفاعة بن عبد المنذر. وكان قد سبقه مصعب بن عمير وابن أبي مكتوم وبلال وسعد وعمار بن ياسر.
وفي المدينة المنورةآخى النبي محمد بن عبد الله بينه وبين أبو بكر [23] وقيل عويم بن ساعدة [24] وقيل عتبان بن مالك [25] وقيل معاذ بن عفراء [23]، وقال بعض العلماء أنه لا تناقض في ذلك لاحتمال أن يكون الرسول قد أخى بينه وبينهم في أوقات متعددة [26].
على خلاف مع الشيعة يرى أهل السنة أن عمر بن الخطاب أول من سمي بـ "أمير المؤمنين"، فبعد وفاة النبي محمد خلفه أبو بكر والذي كان يلقب بـ "خليفة رسول الله" كما يروي ذلك أهل السنة. فلما توفي أبو بكر أوصى للخلافة بعده لعمر بن الخطاب، فقيل لعمر "خليفة خليفة رسول الله". فاعترض عمر على ذلك قائلاً: فمن جاء بعد عمر قيل له خليفة خليفة خليفة رسول الله فيطول هذا ولكن أجمعوا على اسم تدعون به الخليفة يدعى به من بعده الخلفاء.[بحاجة لمصدر] فقال بعض أصحاب رسول الله نحن المؤمنون وعمر أميرنا. فدُعي عمر أمير المؤمنين. في حين يصر الشيعة على أن علي بن أبي طالب هو أول من لقب بـ "أمير المؤمنين
حين تولى عمر الخلافة خطب فقال: «أيها الناس إني قد وليت عليكم ولولا رجاء أن أكون خيركم لكم وأقواكم عليكم وأشدكم استطلاعا بما ينوب من مهم أموركم ماوليت ذلك منكم ولكفى عمر مهما محزناً انتظار موافقة الحساب بأخذ حقوقكم كيف آخذها ووضعها أين أضعها وبالسير فيكم كيف أسير فربي المستعان. فإن عمر أصبح لايثق بقوة ولاحيلة إن لم يتداركه الله عز وجل برحمته وعونه وتأييده
وقد اتسم عهد الفاروق "عمر" بالعديد من الإنجازات الإدارية والحضارية، لعل من أهمها أنه أول من اتخذ الهجرة مبدأ للتاريخ، وفقا لمشورة علي بن أبي طالب.[32]. كما أنه أول من دون الدواوين، وهو أول من اتخذ بيت المال، وأول من اهتم بإنشاء المدن الجديدة، وهو ما كان يطلق عليه "تمصير الأمصار"، وكانت أول توسعة لمسجد الرسول في عهده، فأدخل فيه دار "العباس بن عبد المطلب"، وفرشه بالحجارة الصغيرة، كما أنه أول من قنن الجزية على أهل الذمة، فأعفى منها الشيوخ والنساء والأطفال، وجعلها ثمانية وأربعين درهمًا على الأغنياء، وأربعة وعشرين على متوسطي الحال، واثني عشر درهمًا على الفقراء. تذكر عدد من المصادر انه أول من وضع تاريخا للمسلمين واتخذ التاريخ من هجره رسول الله صلى الله عليه وسلم. هو أول من عسعس في الليل بنفسه ولم يفعلها حاكم قبل عمر ولا تعلم أحد عملها بانتظام بعد عمر. أول من عقد مؤتمرات سنوية للقادة والولاة ومحاسبتهم وذلك في موسم الحج حتى يكونوا في أعلى حالتهم الإيمانية فيطمئن على عباداتهم وأخبارهم. أول من اتخذ الدرة (عصا صغيره) وأدب بها.. حتى أن قال الصحابة والله لدرة عمر أعظم من أسيافكم وأشد هيبة في قلوب الناس. أول من مصر الأمصار. أول من مهد الطرق ومنها كلمه الشهرة (لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها لِمَ لَمْ تمهد لها الطريق يا عمر
أول من جمع الناس على صلاة التراويح. هو أول من جعل الخلافة شورى بين عدد محدد. أول من وسع المسجد النبوي. أول من أعطى جوائز لحفظة القرآن الكريم. أول من آخر مقام إبراهيم. جمع الناس على أربعة تكبيرات في صلاة الجنازة أجلى اليهود عن الجزيرة العربية. أسقط الجزيه عن الفقراء والعجزة من أهل الكتاب. أعطى فقراء أهل الكتاب من بيت مال المسلمين. منع هدم كنائس النصارى. تؤخذ الجزية على حسب المستوى المعيشي أقام المعسكرات الحربية الدائمة في دمشق وفلسطين والأردن. أول من أمر بالتجنيد الإجباري للشباب والقادرين. أول من حرس الحدود بالجند. أول من حدد مدة غياب الجنود عن زوجاتهم (4 أشهر). أول من أقام قوات احتياطية نظاميه (جمع لها ثلاثون ألف فرس). أول من أمر قواده بموافاته بتقارير مفصله مكتوبة بأحوال الرعية من الجيش. أول من دوّن ديوان للجند لتسجيل أسمائهم ورواتبهم. أول من خصص أطباء والمترجمين والقضاة والمرشدين لمرافقه الجيش. أول من أنشأ مخازن للأغذية للجيش فتح العراق. فتح الشام. فتح القدس وأستلم المسجد الأقصى. فتح مصر. فتح أذربيجان. فتح بلاد فارس.
أول من دون الدواوين. أول من اتخذ دار الدقيق (التموين). أول من أوقف في الإسلام (الأوقاف). أول من أحصى أموال عماله وقواده وولاته وطالبهم بكشف حساب أموالهم (من أين لك هذا). أول من اتخذ بيتا لأموال المسلمين. أول من ضرب الدراهم وقدر وزنها. أول من أخذ زكاه الخيل. أول من جعل نفقه اللقيط من بيت مال المسلمين. أول من مسح الأراضي وحدد مساحاتها. أول من اتخذ دار للضيافة. أول من أقرض الفائض من بيت المال للتجارة. أول من حمى الحدود
خرج عمر إلى صلاة الفجر يوم الأربعاء 26 ذي الحجة سنة 23 هـ، فتربص به غلام مجوسي اسمه عبد المغيرة يكنى أبا لؤلؤة، وهو في الصلاة وانتظر حتى سجد، ثم طعنه ثلاث طعنات بخنجر مسموم كان معه، ثم جعل يطعن كل من دنا إليه من الرجال حتى طعن اثني عشر رجلا مات منهم ستة رجال، فألقى عليه أحدهم ثوباً، ولما رأى أن قد تقيّد وتعثر فيه قتل نسه بخنجره [33] [34]. وعندما سأل عمر عمن طعنه قيل له بأنه أبو لؤلؤة فقال: "الحمد لله الذي لم يجعل منيّتي بيد رجل يدعي الإسلام"، ثم قال لابنه: "يا عبد الله انظر ما عليّ من الدين" فحسبوه فوجدوه ستة وثمانين ألف درهم، فقال: "إن وفى مال آل عمر فأدّه من أموالهم، وإلا فاسأل في بني عديّ، فإن لم تفِ أموالهم، فاسأل في قريش"، ثم قال: "اذهب إلى أم المؤمنين عائشة، فقل: يستأذن عمر أن يدفن مع صاحبيه" فذهب إليها، فقالت: "كنت أريده -المكان- لنفسي، ولأوثرنّه اليوم على نفسي"، فلما رجع وأخبر بذلك عمر، حمد الله [35].
وأوصى عمر قبل وفاته أن يكمل الصلاة عبد الرحمن بن عوف وبعد الصلاة حمل المسلمون عمراً إلى داره، وقبل أن يموت اختار ستة من الصحابة؛ ليكون أحدهم خليفة على أن لا يمر ثلاثة أيام إلا وقد اختاروا من بينهم خليفة للمسلمين، ثم مات عمر، ودفن إلى جانب محمد، وأبو بكر. وقد استمرت خلافته عشر سنين وستة أشهر.
وفي حديث البخاري في مقتل عمر بن الخطاب "فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول : قتلني - أو أكلني - الكلب ، حين طعنه ، فطار العلج بسكين ذات طرفين ، لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه ، حتى طعن ثلاثة عشر رجلا ، مات منهم سبعة ، فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا ، فلما ظن العلج أنه مأخوذ نحر نفسه"[36]
| |
| | | | الفاروق عمر بن الخطاب | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|